العمل الفردي
هذا عنوان لكتاب قيل لي عنه انه اعظم كتاب للخدمة الفردية وصدقت هذا الكلام لسنين عديدة لاكتشف في النهاية ان الخدمة القائمة
علي اي اساس غير ارشاد يسوع هي خدمة باطلة. ولما وصلت لهذه النتيجة كان سهلا ان افهم لماذا الكثيرين من مرتادي الكنائس ومن الخدام والقسوس وغيرهم حياتهم اشخصية العملية تختلف عن خدمتهم ووعظهم. الحقيقة هي ان اولئك اشباه مؤمنين تعلموا كيف يتكلموا ويتصرفوا ولكن ليس هناك اختبار حقيقي مع يسوع المسيح. هم غيوم بلا ماء. لهم صورة التقوي. ياه ما ابعد الفرق بين الوردة الطبيعية وتلك الصناعية. لم اعد اتسائل لماذا يحدث انقسام في جماعات تنادي باسم المسيح. لقد جاء عدو وزرع زوان وسط الحنطة. الحل لهذه المشكلة بسيط. قال يسوع اتركوهم.... ليس مكتوم لايستعلن ولا خفي لا يعرف. مايقال في الاذان سينادي به علي السطوح. ارتاح ودع الملك للمالك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
من فضلك اترك تعليقك هنا