اخطأ
آدم الأول ( و نحن ايضا فيه) عصى وصية الأب وإختار ان يعرف لنفسه ما هو الخير و ما هو الشر.
و سيظل كل آدم بعيدا عن شجرة الحياة طالما ظل يثق في تلك المعرفة.
أطاع يسوع
المسيح ( و نحن ايضا فيه) عمل مشيئة الأب بفرح و اختار ان يطيع حتى
الموت دون تدخل نفسي منه ( لتكن لا ارادتي بل إرادتك أيها الأب).
عمل يسوع هذا أتاح
لكل آدم إنكار تلك المعرفة و الخضوع للمعرفة و المشيئة الحقيقة.
قبول هذا العمل هو الاكل من شجرة الحياة حتى يحيا كل آدم الى الأبد.
" هذه هي الحياة الابدية. ان يعرفوك. انت. الآله الحقيقي. وحدك. و يسوع المسيح الذي أرسلته" إنجيل يوحنا ٣:١٧